بيان التجمع اليمني للإصلاح، جاء بمثابة رد سياسي احتجاجي أعزل، بما يناقض الصورة الكلية التي رسمت عنه من قبل خصومه وهم طيفٌ واسعٌ من الأحزاب المنبوذة شعبياً وأعداء فبراير وحلف الثورة المضادة الإقليمي والغرب المناهض لديمقراطية تدفع بالإسلاميين الى سدة الحكم.لقد اظهره خصومه...